منذ عامين
الضجة التي رافقت موت الإعلامي وائل الإبراشي تسببت في جعل كتيبة الإعلاميين التابعين للنظام المصري مثل عمرو أديب في حالة قلق من أن يتعرضوا للمصير نفسه.
مع انتشار نباء وفاة المستشارة المصرية تهاني الجبالي نعاها ناشطون بالإشارة إلى فجورها في عدائها ضد الرئيس الراحل محمد مرسي، لدرجة التحريض عليه والفرحة بسجنه وقتله، إضافة إلى تحريضها على قتل وظلم الثوار الرافضين للانقلاب العسكري في مصر.